ولكن ذلك غير كاف لأن الدليل البشري يفتح الباب أمام التفاعل، ومشاركة الخبرات الغنية".
معرفة أرقام الطوارئ: يزوّد المسافرين بأرقام الإسعاف، الشرطة، والمستشفيات القريبة لمواجهة أي طارئ.
ويقسم الأدلاء إلى فئتين: الدليل المرافق الذي يقوم بمرافقة وإرشاد السياح والمسافرين، على أن يتمتع بمعرفة تامة بالطرق ومراحل الجولات السياحية والمعالم الأثرية والتاريخية. أما الفئة الثانية، فهو الدليل المحلي الذي يقوم بأعماله في المتاحف والمعالم الأثرية والطبيعية، ولا يمكنه القيام بعمله إلا في أماكن معينة على أن يتمتع بمؤهلات ومعرفة تامة ودقيقة بمعالم أثرية وتاريخية محددة.
تختلف وجهات النظر والتوصيات بين الأدلة، مما يتيح لك فرصة مقارنة الخيارات المتاحة.
تشهد السياحة تحولاً عميقاً على مستوى الأدوات والوجهات والتقنيات إذ تتجه أكثر فأكثر نحو الرقمنة (بيكسل)
مطويات جاهزة للطباعة ومنوعة (باريس-زيلامسي-إنترلاكن-الكويت -قطر- شنق هاي – سيرلانكا -الهند -..وغيرها)
يدمج هذا الدليل الصور الجميلة التي تعرض مناظر خلابة لتركيا. يضيف تأثير الرسوم المتحركة للنجوم المتلألئة في الخلفية لمسة ديناميكية إلى دليل السفر الرقمي، مما يخلق تجربة قراءة غامرة للجمهور.
يكون هناك معلومات على الويبسايت عن مكان الاتقاء والساعة. طبعا ما تنسى تعطي بقشيش للدليل السياحي بعد الجولة ثمن لأتعابه.
متوقعاً أن يؤدي انتشار التقنيات الذكية بصورة واسعة في مصر إلى انخفاض حاد الدليل السياحي في هذه النسب.
وقديماً عُرف المرشد السياحي في مصر باسم "الترجمان"، وكانت مهارته تقتصر غالباً على لغة واحدة، معتمدة على الخبرة الشخصية، إذ لم يكن يُشترط مؤهل معين، ثم تطورت المهنة بخصخصة دورات تدريبية للمرشدين السياحيين لتحسين مستوى الخدمة كانت تقام بوزارة الإرشاد القومي (التي أصبحت في ما بعد وزارة السياحة).
ومع انتشار التطبيقات الإلكترونية الخاصة بالسفر باتت أي تجربة سياحية متكاملة على بعد ضغط زر، بخاصة الامارات مع انتشار الهواتف الذكية التي قد توفر لصاحبها كل ما قد يحتاجه من خدمات يقدمها الدليل السياحي التقليدي.
المدونات السياحية: حيث يشارك المسافرون تجاربهم الشخصية عن الوجهة.
الأدلة الشاملة: توفر معلومات عن كل ما يتعلق بالسفر، من الإقامة إلى الأنشطة والمطاعم وأماكن الترفيه.
هنا تطبيق ودليل للنمسا للأجهزة الذكية لللآيفون والأندرويد..